أشكر د عماد على تعقيبه العزيز بمقالة رائعة كالعادة، والذي أسعدنا أنا وأمثالي ممن استطاعوا الانتقال إلى الضفة الأخرى، وأثلج صدورنا ببرد الاطمئنان والأمان الذي يبثه الأب بأبنائه؛ بل وبعث فينا من جديد روح عنقاء قادرة على الاستمرار بالنجاح،  والتحليق بالانتصار، فوق كل العقبات الوعرة في طريق وصولنا؛ أولاً إلى ما تريده نفوسنا، وإلى تحقيقنا للحياة التي نبدع في الحلم بها..
وأشك أن شكراً واحداً يفي هذا الطبيب العظيم حقه …فألف ألف شكر.

شكرا – نسرين من سوريا