أصبح الوزن الزائد مشكلة العالم الصحية الأولى، بل أن البعض اعتبره وباء العصر. واهتم الأطباء والعلماء بايجاد حلول لهذه المشكلة العويصة ، كما راجت كثير من الأساليب التي تحاول مساعدة البشر في مقاومة هذا الوباء سريع الانتشار بسبب انتشار أنماط
الأنظمة الغذائية تنتصر على العقاقير في الوقاية من الاصابة بمرض السكر
أظهرت دراسة حديثة أن التغيير في أسلوب الحياة أكثر فاعلية من العقاقير في الوقاية من مرض السكر. فتغيير أسلوب الحياة الذي يحدث خفضا في الوزن على المدى الطويل بما يساوي عدة كيلوجرامات قليلة أثبت أنه فعال بمقدار الضعف في
افطر كملك.. وتغدى كأمير.. وتعشى كفقير
يبدو أن هذا المثل القديم بدأ يفرض نفسه على أبحاث علماء السمنة، فقد أثبتوا مؤخرا أن تناول الطعام في الليل يزيد الوزن. إذ تقول دراسة أجرتها جامعة نورثويسترن بولاية إلينويز الأمريكية أن توقيت تناول الطعام له تأثير كبير على زيادة
الأفخاذ الممتلئة مؤشر للصحة الجيدة
وجدت دراسة دنماركية أن الشخص الذي يزيد محيط الفخذ لديه عن 60 سنتيمترا أقل عرضة للإصابة بأمراض القلب أوالوفاة مبكرا. وقالت الدراسة التي أجريت في مستشفى جامعة كوبنهاجن على مدى 10 سنوات إن هذه النتيجة تتحقق حتى باعتبار عوامل أخرى
جين الطفاسة!!
كشف العلماء مؤخرا عن وجود جين محدد يدفع بالأشخاص الذين يحملونه الى تناول الطعام حتى وهم ليسوا بحاجة اليه. والطفاسة –لمن لا يعرفها- هي طمع بدون مبرر.. فقد تطمع في شيء تحتاجه، وهذه ليست طفاسة، ولكن الطفاسة هو أن تطمع
دراسة حديثة: البدانة تؤثر سلبا على أدمغة المسنين
السمنة – حتى لبضعة كيلوجرامات – سبب معروف بالفعل لأمراض القلب والشرايين والسكر من النوع الثاني. توجد الآن أدلة على أن زيادة الوزن تقلل من حجم أدمغة المسنين ، مما يجعلهم أكثر عرضة لاحتمال الاصابة بمرض الزهايمر والخرف والتدهور المعرفي.
إيه اللي في دماغك؟
عندما تقرر أن وزنك زائد وترغب في عودة جسمك للرشاقة.. وطبعا تدرك – عن حق – أن السبب هو تناول الطعام بكثرة، وهنا تقرر أن تتبع نظاما غذائيا لخفض الوزن.
ايه اللي جابك هنا!!
من أهم الأسئلة التي يوجهها الطبيب الى زائر العيادة، أو ما اصطلح على تسميته بالمريض (وأنا لا أسمي زوار عيادتي مرضى بالطبع، فهم باحثون عن الرشاقة والصحة والجمال!).. من أهم هذه الأسئلة سؤال محدد يوضح كثير من الأمور: ما هو
هل تريد الانتقال الى الضفة الأخرى؟
أنت تعيش على ضفة نهر.. وأنت راض تماما عن مكان اقامتك، ولا تريد أن تنتقل الى الضفة الأخرى. بالطبع لن تعبأ بالقارب الذي يقف أمامك ويعرض عليك الانتقال للضفة الأخرى. أنت سعيد بما أنت فيه ولا ترغب بالتغيير.. إذا كان
الطب الصيني.. وداعا لآلام الوخز بالابر
عندما يربت انسان على كتفك تصل الى مخك رسالة أن هناك من يهتم بك. وإذا نطق أحد بأسمك تصل الى مخك رسالة أن هناك من يريد التواصل معك. وإذا رأيت صديقا تصل الى مخك رسالة أن هناك صديقا في مجال