ذكرتني رسالة أسامة من القاهرة التي نشرت بالأمس بتجربتي في الامتناع عن التدخين بفضل علاجكم بالليزر. إذ حضرت لعيادتكم بعد التجربة الناجحة لعمي العمدة الذي توقف عن التدخين في عمر الثانية والستين في عيادتكم أيضا. وبعد ملاحظتي له لمدة طويلة كنت أتخيل أنه قد يعود أثناءها للتدخين، لكنه استمر صامدا ممتنعا عن التدخين لأكثر من سنتين، مما دفعني وشجعني للحضور أنا أيضا للعلاج بطريقتكم الفذة بالليزر والابر الصينية. وأصبحت أنا المثال الناجح الثاني في عائلتنا لمن تخلص عن هذا الادمان الضار بالصحة. أشكرك يا دكتور عماد وكل يوم عالمي للامتناع عن التدخين وأنت طيب.
وأنا أيضا أشكرك لامتناعي عن التدخين – أحمد من دمنهور