تحية طيبة للطبيب المخلص الذي لا يصح معه إلا الصحيح ولا يعرف غير الأبيض والأسود ولكن أحياناً يعرف اللون الرمادي عندما يتطلب الأمر ذلك مع إنسان نفسيته سيئة أو متضرر من مشكلة ما, يرد بذكاء بالغ على جميع الإستفسارات, أحياناً يصدم قرائه برد قاسي ولكنه مثل الأب المخلص الحنون الذي يعرف أن هذا هو الصواب وهذا هو ما يجب إتباعه لتحقيق الهدف المنشود لأبنائه وهذا الذي سيفيد قرائه وزوار موقعه وسيعرفون إن عاجلاً أو آجلاً أنه على حق ولا يرغب منهم شيئاً سوى التوعية والبعد عن الوهم والتمسك بالحقائق العليمة السليمة.

شكراً للطبيب المثقف المحترف الذي يحترم أصول المهنة بكل أمانة وصدق وهذا ما لمسته في معظم ردودك على الإستشارات